الاثنين، 27 ديسمبر 2010

رغبات وعاشق


الرحلة طويلة ومملة احيانا ولكنها تبقى افضل حالا من الرحيل بلا عنوان !!
الذكر والانثى وبعض من المفارقات والرغبات وحفنة من الامنيات قد تتبخر دون سابق انذار !!
الشوق ..العشق ...ولهيب ما واشياء اخرى نعلمها ونظهر اننا نجهلها عمدا لاانها قد تبدوا سرا من اسرارنا لانبوح بها الا للخاصة !
اعشق الكتابة با المعكوس واخفى بعض الاشياء والتلميحات خلف الحروف ووراء السطور
حديثى اليوم يختلف عن ما كتبت سابقا
غالبا ما اتسائل ...
هل هو ذكر !
ام انثى ؟؟
يعصف بنا ويحرك دواخلنا ويحيلها الى بقايا رماد
كيف يفعل وما الذى يملكه ولما ؟؟؟
اعى تماما قدسية وحرمة الحديث عنه بل وربما يعد ضرب من الجنون ان اضعه تحت الضوء !
ليست تلك الرغبات التى تاتى وتختفى فجاءة تزول بزوال السبب او لمجرد الانتهاء والارتواء كى نرجع الى لحظة الصفر من جديد
ونمنح انفسنا سر الحياة
انها ذرات اكسجين لو اختفت وغادرتنا انتهى امرنا وبعد فترة نتحول الى بقايا رماد !!
هناك من يرغبها بجنون !
ولكن رغبته نظرا لعجز او يأس فلا يوجد من يتمناها اللهم الا اؤلئك الاولين من تركوا سيرة وكتاب يحكى عن حكاياهم
عن نفسى ابدا لاارغبها واخشاها حتى الثمالة لاانى اعرف دواخل نفسى لم اتجهز لها بعد ربما مارست معها يوما ما ولكن ليس الى حد النهاية !!!
انها الموت ....
الموت يا سادة شى لم يفسر حسيا وعاطفيا ويخشى الجميع من التفكير به ...
فهل الموت ...ذكر !!!
ام انثى ...!
احار واخشى ان اقول انثى ...
لاان الموت نقيض ...
الانثى حب وعطف ...
والموت ...........!
الانثى عطاء وولاء واشياء اخرى
والموت نهاية وفناء ...
فهل فكر احدكم فى الاقتراب منها لو كانت انثى !!!
كم هو رائع لو اننى ادمنت تلك الانثى ومارست معها عشقى فهل سأاكون فى امن منها !!
وكم سا اشعر بزهوا وانا ارى الجميع يهابك وان لك انت وحدك ان تزعجى من يعتبر نفسه حلما لايطال !!!
كم جميل ان اشاهد العالم بعيونك التى تنعدم فيها كل الالوان والاصباغ وتعطينى نكهة الوان الطبيعة دون مجاملة او نفاق !
كم ...وكم ..وكم ...
فهل عشق احدكم انثاه كما عشقتها انا وادمنتها وانتهى ...
ليس كفرا او جهلا ان اعشق تلك الانثى فلا خيار لذكر الا ان يعشق انثاه !!!
والا كان انسان شاذ ويعانى من مرض الشذوذ عفانا وعفاكم الله ....
وليس شذوذا ان اعشق تلك الانثى ...
سادتى ...
ورفاقى ...
للحديث عندى معانى قد اتمعن فى الابحار بكم فى عالمى الذى تتلاطم امواجه وتتصارع فيه الرياح ...
اعنى الكثير...
عن الموت والبشر والعشق وممارسة الاشياء التى تتم برضاء ودون رضا
المعنى لوحة علقتها على الجدار وكلا منا يراها حسب ميوله وزاوية وقوفه ويتذوقها حسب ذائقته
انه انا هكذا انا
تقبولنى كما انا وعفوكم ان كانت الرؤية تبدوا للبعض غير مكتملة او غير واضحة المعالم ...
ارد انها مكتوبة با المعكوس الى تلك الانثى العذبة والرائعة
حتى لو كانت هى ذات الموت


ليست هناك تعليقات:

العفو

الاعدام القسرى

عضوية منظمة حقوق الانسان

ترجم الى لغتك المفضلة _TRANSLATE

English French German Spain Italian Dutch

Russian Portuguese Japanese Korean Arabic Chinese Simplified

تويتر

ايام عمري الخالده ..

مربع الدردشة ..

ساعة

top5

free counters

الاعدام

free counters

خاصتى

ارسيب

عصفورى

اشواق بلقيس Headline Animator

احمر

g

wibiya widget

بحث هذه المدونة الإلكترونية

عصفر

عدم النسخ

My visit here and please leave a message to communicate

المشاركات الشائعة

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية

الاعدام القسرى

uk

50 years - Amnesty International